تغلّبي على الحزن والاكتئاب باتّباع الآتي...

كوني متسامحة لتتخصلي من الحزن والاكتئاب
كوني ممتنة وشاكرة!
2 صور

إذا كنت تمرين في فترة من الحزن أو الاكتئاب المؤقت، وتعانين من بعض القلق، فإليك بعض الخطوات العملية الفعّالة للتغلّب على هذه الحال والخروج منها:


ممارسة رفع الأوزان
تبيّن أنَّ رفع الوزن يحدُّ من الاكتئاب والقلق ويقوم بتحسين احترام الذات، كما أنّه وسيلة رائعة لدرء فقدان العضلات المرتبط بالعمر وزيادة الوزن لاحقاً، كما يرفع مستويات الاندورفين في الجسم المسؤول عن السعادة.

الموسيقى والرقص
أظهرت دراسة حديثة أنّ الأشخاص يشعرون بالسعادة أثناء الاستماع إلى الموسيقى، مع تحسّن في حالتهم المزاجية. لتعزيز آثار الموسيقى المفضّلة لديك أبعد من ذلك، ارفعي الصوت، وقومي بأداء حركات سعيدة، ومن المرجّح أن تشعري بسعادة أكبر.

 

سيعجبك واجهي مشاكل العمل بالخطوات الفعّالة الآتية...


كوني ممتنّة
تُشير الدراسات إلى أنَّ كتابة رسائل الامتنان لشخص لم يسبق لك شكره بشكل صحيح يمكن أن تزيد ـ على الفور ـ من سعادتك وتقلّل من أعراض الاكتئاب.

تناولي الشوكولاتة الداكنة
الكاكاو عنصر مفيد في الشوكولاتة لجسمك، وهو موجود بوفرة في الشوكولاتة الداكنة. جرامات قليلة من الشوكولاتة الداكنة في اليوم هي كلّ ما تحتاجينه.

التوفير
توفير المال لا يفعل شيئاً لسعادتك اليوم، ولكنّه سبب سعادة المستقبل.

المسامحة
وفقاً لدراسة حديثة أجريت في الدول الاسكندينافية لإحدى مجلات علم النفس، ظهر أنّ السعداء هم أكثر تسامحاً. مسامحة شخص ما والتجاوز عن الماضي يمكن أن يجعلك تشعرين بتحسّن. على الرغم من الاعتقاد السائد، ليس هناك حاجة للمصالحة، أو التظاهر بأنَّ كلّ شيء على ما يرام. في الواقع، لست مضطرة أبداً لقول عبارة: "أنا أسامحك" لهم شخصياً. بدلاً من ذلك، فكّري في الصفح كعملية داخلية، فهو شيء يمكنك القيام به لمساعدة نفسك على إنهاء الألم والغضب والاستياء حول الحدث ووقف التركيز عليه والمضي قدماً في اتّجاه أكثر إيجابية. وسيساعدك ذلك على التخلّص من الاكتئاب.