أغذية صحية لطفلك الرضيع بلا ضرر

البروكلي
اللحم
يحتاج الطفل إلى فيتامين "أ" و"ج"
الأفوكادو
يحتاج الطفل إالى الخضروات الورقية
يحتاج الطفل إلى أطعمة غنية بالبروتين والألياف
القرع
التوت
9 صور

تحتار الكثير من الأمهات في نوع الطعام الصحي المقدم لأطفالهن الرضّع والطريقة الصحيحة لتقديمه، بحيث لا يشكل أي خطورة على أطفالهن، ولمساعدة الأمهات في التعرف على الأطعمة المناسبة للطفل الرضيع والفوائد الغذائية لها تقدم "سيدتي" أهم الأغذية التي يستفيد منها طفلك دون أي ضرر يذكر وهي.

الخضروات الورقية:
يحتاج الطفل إلى حمايته من الإصابة بفقر الدم والأنيميا، ومن أشهر الأطعمة التي تساعد على هذا الخضروات الورقية، وتحديدًا تلك
التي يسودها اللون الأخضر الداكن، مثل السبانخ والبقدونس والكزبرة،
وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من الحديد والفولات الضروريين
لإنتاج خلايا الدم الحمراء السليمة وبنائها، وسهولة تقديمها للطفل عن طريق إضافتها للأطعمة.
- البروكلي:
يحتاج الطفل لمحاربة السرطان منذ صغره ويعتبر البروكلي وسيلة مساعدة على هذا، وذلك لاحتوائه على نسب مرتفعة من الفولات
والألياف، بالإضافة إلى أنه غني بالبروتين، ويمكنك تقديمه للطفل مع الأرز أو هرسه.
- القرع:
يحتاج الطفل إلى فيتامين "أ" و"ج"، ويُشتهر بهما القرع المحبب
للأطفال، لمذاقه الحلوّ، ويمكنك تقديمه مهروسًا بعد سلقه في قليل من الماء.
- الحمص:
يحتاج الطفل إلى أطعمة غنية بالبروتين والألياف، ولكي لا يملّ من الأطعمة المعتادة يمكنك تقديم الحمص له بشكل مسلوق ومخلوط
بالخلاط، بعد إضافة أي نوع بهارات لذيذ غير الملح.
- الأفوكادو:
من أهم مصادر الحصول على الدهون الصحية غير المشبعة التي يحتاج إليها الطفل، الأفوكادو، ويمكنك تقديمه مهروسًا أو مبردًا.
- الخوخ المجفف أو البرقوق:
لإبعاد الإمساك المتكرر وعسر الهضم يمكنك تقديم البرقوق
المجفف المهروس للطفل.
- اليوسفي:
لتجديد حاسة التذوق لدى الأطفال وحمايتهم من نزلات البرد
والأنفلونزا، يمكنك مفاجأتهم باليوسفي اللاذع، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من فيتامين "ج"، ومضادات الأكسدة ونسبة عالية من
الماء.
- التوت:
يحتاج الأطفال إلى مصادر مفيدة للعينين والدماغ والجهاز البولي،
والتوت بكل أنواعه يعمل على هذا، ولا سيَّما التوت الأزرق والبري،
ويمكنك هرسه وتقديمه مباشرةً للطفل، مع الحرص على إزالة القشرة الخارجية
حتى لا يتعرّض الرضيع للاختناق.

البقوليات
لصحة جهاز الطفل الهضمي فهو يحتاج إلى مصدر رائع للبروتين والألياف، ويعتبر العدس من أبرز الأمثلة عليها، ويمكن تقديمه
بصنع خليط من العدس والأرز بدرجة تسوية عالية وبشكل مهروس.

اللحوم
يحتاج الطفل لمصدر حديد أقوى من حليب الأم، ويعتبر اللحم مثالًا على ذلك، ويمكن تقديمه بطهيه جيدًا ثم خلطه بالخلاط، وإضافته
إلى الأرز.

وذلك مع مراعاة:
• بدء تقديم الطعام إلى الطفل بعد تماسك رقبته ورأسه وقدرته على
رفض الطعام.
• عدم تقديم صنف جديد من الطعام إليه إلا بعد مضي ثلاث أيام على تجريب الطعام الجديد وهذا لضمان عدم تحسُّسه من هذا النوع.
•تقديم تعرّفه على الخضروات قبل الفواكه،حتى يستسيغ طعمها لأن الطفل عادة يفضّل الطعام حلوّ المذاق.