نصائح فعالة في الرجيم وإنقاص الوزن

استراتيجيَّات صحيَّة تساعد في الوصول إلى طموحك في شأن الرشاقة، بشكل أسرع
من الممكن تناول وجبة خفيفة (100 سعرة حراريَّة)، قبل الذهاب للعشاء في مطعم ما، ممَّا يُساعد في تناول مأكولات أقلّ
القيام بتمرين خفيف، مدَّته 45 دقيقة في الصباح، قد يرفع نسبة التمثيل الغذائي
الرفقة، تفيد أثناء أداء التمرينات، فهي تُحافظ على الدافع - شريطة العثور على رفيقة تلهمك، ولا تثنيك
الحذاء المناسب يجعلك تشعرين بالراحة، منذ الخطوة الأولى
من المفضل ملء نصف الطبق بالخضراوات، والنصف الثاني بنصف شريحة اللحم
بغضِّ النظر عن طبيعة الرياضة المُمارسة، فمن الهام دائمًا ترطيب الجسم بالماء، للحفاظ على النشاط، وأداء التمرين بشكل أفضل
من الممكن أن يؤدِّي تناول وجبة الغداء، أثناء العمل مُقابل جهاز الكمبيوتر، إلى عدم الوعي لما تأكلينه
لا بدّ من مقاومة إغراء الحلويات
9 صور

ترغب الغالبيَّة في أن تكون في حال لياقة فضلى، ولكن مع كثرة النصائح في هذا الإطار، النصائح التي قد تتضارب أحيانًا، يصعب التركيز على ما هو مفيد بحقّ.

تابعي أيضاً بالفيديو:نصائح الرجيم عند تلبية دعوات البوفيه

 

ولجعل حياتك أسهل، مجموعة من الاستراتيجيَّات الصحيَّة، في الآتي، لمساعدتك في الوصول إلى طموحك في شأن الرشاقة، بشكل أسرع:

شراء حذاء رياضي مريح

 


يجب أن لا تشتري حذاءً يؤلمك!
الحذاء المناسب يجعلك تشعرين بالراحة، منذ الخطوة الأولى.

ولذا، اذهبي في المساء لشراء الحذاء الرياضي، واحرصي أيضًا على وجود مساحة كافية في مُقدِّمة الحذاء، بما يسمح لك بتحريك أصابع قدميك.. ولكن ليس أكثر!

الرفقة أثناء التمرين

 


تُفيد الرفقة، أثناء أداء التمرينات، فهي تُحافظ على الدافع - شريطة العثور على رفيقة تلهمك، ولا تثنيك.

وفي هذا الإطار، أعدِّي لائحة بصديقاتك هاويات الرياضة، وانتقي من يناسب منهن لمرافقتك بانتظام، وذات الشخصيَّة الداعمة، التي لا تحطُّ من قدرتك على تحقيق أهدافك، وتتمكَّن من مواكبتك أو حتَّى دفعك للمزيد في التدريبات.

التمرن في الصباح

 


قد يصعب عليك النهوض من السرير، لأداء تمرين صباحي.

ولكنَّ نتائج دراسة أجرتها جامعة "أبالاتشيان" الحكوميَّة، في كارولينا الشماليَّة بالولايات المتحدة، ذكرت أنَّ القيام بتمرين خفيف، مدَّته 45 دقيقة في الصباح، قد يرفع نسبة التمثيل الغذائي، ممَّا يُساعد الجسم في مواصلة إحراق 190 سعرة حراريَّة إضافيَّة، على مدار اليوم.

الماء والمشروبات الرياضية

 


بغضِّ النظر عن طبيعة الرياضة المُمارسة، فمن الهام دائمًا ترطيب الجسم بالماء، للحفاظ على النشاط، وأداء التمرين بشكل أفضل.

ولكن، تبدو المشروبات الرياضيَّة الغنيَّة بالإلكترولايت مصدرًا للـ سعرات الحراريَّة غير الضروريَّة، ولذا فإنَّ مياه الشرب عادةً ما تكون كافية.

ولكن، إذا تجاوز وقت ممارسة الرياضة الساعة، لا يجدر بك التردُّد في انتقاء المشروبات الرياضيَّة الغنيَّة بالإلكترولايت، كونها ستنشِّطك وتعطيك اندفاعةً. كما تتوافر أخيرًا، مشروبات رياضيَّة منخفضة السعرات.

الماء البارد لتسكين آلام العضلات

 


بعد تمرين مرهق، خفِّفي الآلام التي تشعرين بها، عن طريق غمر الجزء السفلي من جسمك في حمَّام ماء بارد (نحو 10 درجات مئوية)، لمدَّة تُراوح بين عشر دقائق وربع الساعة.

وقد تُضطرين إلى وضع بعض مكعَّبات الثلج، للحصول على تبريد كاف.

علمًا بأنَّ رياضيين كبار يتبعون التدبير المذكور للحدِّ من الألم، بعد حصص التدريب.

كما يجب أن تُفكِّري بالخضوع لجلسة تدليك (مساج) أو جلستين كلَّ شهر.

لا للأكل الحلو

 


لإرضاء رغبتك بأكل الحلو، من دون الإفراط في السعرات الحراريَّة، فكَّري في الفاكهة أوَّلاً. قاومي التوق لـ"كيك الشوكولاتة"، في ساعات الليل المتأخِّرة، بتناول شريحة تفَّاح مع ملعقة كبيرة من زبدة الفستق، أو ثلاث حبَّات صعيرة من التين الطازج مع جبن الـ"ريكوتا".

التحكم بالحصص الغذائية

 


هل تأخذ شريحة اللحم أكثر من نصف طبقك؟ فكِّري في تناول نصفها، إذ من الأفضل أن تملئي نصف الطبق بـ الخضراوات، أو بمزيج من الخضراوات والفاكهة الطازجة، والنصف الثاني بنصف شريحة اللحم.

وبعده، قد تصعب المبالغة في تناول السعرات الحراريَّة من صنوف غذائيَّة، كالبطاطس أو الجبن أو الاضلاع المشويَّة...

مقاومة الطعام في نهاية الأسبوع

 


بعد الالتزام بحمية طوال أيَّام الأسبوع الخمسة، تأتي عطلة نهاية الأسبوع لتغريك بالطعام، سواء عند البقاء في المنزل، أو الالتقاء بالصديقات في مقهى أو مطعم، أو حتَّى تلبية مناسبة ما!

ولذا، ارفعي مستوى نشاطك الرياضي، خلال الأسبوع. مثلًا: جرِّبي المشي الإضافي لربع ساعة كلَّ يوم.

وهناك خدعة آخرى، تقضي بالمتعة بوجبة خفيفة (100 سعرة حراريَّة)، قبل الذهاب للعشاء في مطعم ما، ممَّا يُساعدك في تناول مأكولات أقلّ.

لا للغداء أثناء العمل

 


يمكن أن يؤدِّي تناول وجبة الغداء، أثناء العمل مُقابل جهاز الكمبيوتر، إلى عدم الوعي لما تأكلينه.

ووفق دراسة منشورة في "المجلَّة الأميركيَّة للتغذية السريريَّة"، فإنَّ الأفراد الذين تناولوا وجبات الطعام في منتصف النهار، أثناء العمل على الكمبيوتر، انتهى بهم الأمر إلى تناول المزيد من "الكيك" بعد 30 دقيقة من الفراغ من الوجبة.

ولذا، خصِّصي ثلث ساعة على الاقلِّ، لتناول الطعام بعيدًا عن مكتبك، في غرفة المؤتمرات مثلًا، أو في الهواء الطلق.

فوائد تمارين الكتف على الصحة والرشاقة

8 عادات يومية تعيق أهداف الرجيم

6 معتقدات خاطئة في الرجيم