mena-gmtdmp

تجربتي مع الشيلاجيت إيجابية إلى حدّ كبير

تجربة ريم مع الشيلاجيت ايجابية في خسارة الوزن واستعادة النشاط
تجربة ريم مع الشيلاجيت إيجابية في خسارة الوزن واستعادة النشاط

لطالما بحث الإنسان عن حلول طبيعية لتعزيز صحته وتحسين طاقته، ومن بين هذه الكنوز المخفية في الطبيعة تأتي مادة الشيلاجيت؛ وهي مركّب عضوي غني بالمعادن والعناصر المغذية، ويتم استخراج هذه المادة من الصخور في المناطق الجبلية الشاهقة مثل الهيمالايا.
معروفة بفوائدها الصحية العديدة؛ حيث تحتوي على مجموعة واسعة من المركّبات الغذائية والمعادن الضرورية للجسم، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية. تتضمّن هذه المكوّنات النشطة حمض الفولفيك، السيلينيوم، ومجموعة من الفيتامينات، كما توضح اختصاصية التغذية ميرنا الفتى لـ"سيّدتي"، بالإضافة إلى تجربة شخصية مع الشيلاجيت.

اختصاصية التغذية ميرنا الفتى

ما هي فوائد الشيلاجيت الصحية للجسم؟

تمّ استخدام الشيلاجيت في طب الأعشاب التقليدي، لما لها من فعالية وآثار إيجابية على صحة النساء بشكل عام. تحتوي على كميات وفيرة من حمض الفولفيك، مما يحسّن من قدرة الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية الأساسية والمعادن من الطعام.
إليك فوائد الشيلاجيت:

  • تعتبر الشيلاجيت مصدراً طبيعياً للطاقة، ولها تأثير مدهش على جميع أنظمة الجسم. هناك العديد من الفوائد الرئيسية فيها لصحة النساء؛ فهي تُسهم في زيادة الطاقة والحيوية لديهنّ. تعدّ ممتازة للنساء العاملات؛ لأنها توفّر القدرة على تحمّل مختلف الأنشطة البدنية، وتساعد على تهدئة أعراض متلازمة ما قبل الحيض وتنظّم الدورة الشهرية، فضلاً عن أنها تخفف من آلام الحيض عند استعمالها في هذه الفترة.
  • تحتوي الشيلاجيت على العديد من المعادن الحيوية والعناصر اللازمة لتفاعلات الطاقة في الخلايا ونمو الخلايا الجديدة.
  • تساعد الشيلاجيت على خسارة الوزن وتستخدم لفقدان الوزن الزائد، وهي بمثابة الموقد لحرق الدهون، كما أنها تمنح النساء حيوية كبيرة.
  • الشيلاجيت تقي من فقر الدم؛ وهو حالة صحية تفتقر فيها النساء إلى ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة لحمل الأكسجين الكافي إلى أنسجة الجسم. في حال كنتِ تعانين من فقر الدم؛ فستكون مستويات الهيموجلوبين لديكِ منخفضة أيضاً، علماً بأن النساء هنّ أكثر عرضة للإصابة بفقر الدم؛ لأنهن يفقدن الدم كل شهر أثناء الدورة الشهرية. يمكن أن تكون الشيلاجيت مفيدة في علاج فقر الدم؛ لأنها مكمّل غذائي غني بالحديد، وتُزيد بشكل كبير من مستوى الهيموجلوبين في الدم.
  • الشيلاجيت عشبة طبيعية ممتازة تساعد في تقوية العظام. تعزّز نقل المعادن، مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفات، إلى العظام وأنسجة العضلات، وهذا بدوره يقلل من خطر هشاشة العظام وتكسّرها. حتى في حالة حدوث كسر في العظام، فإنّ الشيلاجيت تعزز صحة العظام وتسرّع الشفاء. يمكن أن تساعد الشيلاجيت في منع حالات مثل هشاشة العظام؛ لأنها تزيد من ترسّب الكالسيوم في العظام، وتعزز عمل الإنزيمات والهرمونات المسؤولة عن تكوينها، لذلك من المستحسن أن تبدأ النساء بعد انقطاع الطمث في تناول الشيلاجيت.
الشيلاجيت عشبة طبيعية ممتازة تساعد في تقوية العظام
  • تكون النساء عادة أكثر عرضة للتوتر والقلق في حياتهنّ اليومية. للشيلاجيت خصائص تساعدهن على تهدئة العقل وتخفيف القلق والتوتر؛ عن طريق تحقيق النوم الصحي وتحسين الذاكرة. تحدّ من هرمونات التوتر، وتزيد من هرمونات السعادة التي ترفع من المزاج وتفتح الشهية، وتبعث على الشعور بالراحة. لا تسمح الشيلاجيت للجذور الحرّة بإلحاق الضرر بخلايا الدماغ، كما أنها تقوّي الخلايا العصبية في الدماغ، مما يساعد في خفض مستويات التوتر والقلق.
  • تبدأ المرأة بعد انقطاع الطمث بفقدان هرمون الإستروجين. في حين أن الشيلاجيت مصدر كبير لمضادات الأكسدة، ولها خصائص مضادّة للشيخوخة. تمنع الضرر الخلوي الناجم عن الجذور الحّرة والجزيئيات غير المستقرّة. تساعد على تقوية مناعة الجسم وتحميه من الالتهابات والأمراض المختلفة، كما تحارب البقع الداكنة والتجاعيد والخطوط الدقيقة وتفاوت لون البشرة.
  • النساء بشكل عام أكثر عرضة لالتهاب المفاصل، ويعتبر حمض الفولفيك الموجود في الشيلاجيت عاملاً قوياً ومضاداً للالتهابات وللأكسدة. يعاني بعض النساء المصابات بالتهاب المفاصل من مستويات عالية من الإجهاد التأكسدي، فيما تقلل الشيلاجيت من الالتهابات بشكل فعّال.
  • النساء لديهنّ فرص أكبر للإصابة بمرض الزهايمر. تعتبر الشيلاجيت علاجاً مفيداً للوقاية من هذا المرض.
  • للشيلاجيت فوائد صحية عديدة؛ لأنها تدعم مستويات السكر في الدم الصحية؛ بسبب خصائصها المحتملة المضادّة لمرض السكري. يمكن للنساء تناول هذه العشبة الرائعة للبقاء بصحة جيدة وخالية من الأمراض.
  • تعزز الشيلاجيت من إنتاج مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الجذور الحرّة، دعم صحة الخلايا المناعية وتحفيز إنتاجها، تقليل الالتهابات التي تؤثر سلباً على صحة الجسم، تحسين قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية الأساسية، وتقوية مقاومة الجسم للأمراض الموسمية؛ مثل نزلات البرد.

تابعي معنا: تجربتي مع تنظيم النوم والتغذية كانت ممتازة لزيادة الطاقة.

تجربتي مع الشيلاجيت أثبتت فاعليتها في خسارة الوزن

الشيلاجيت تساعد في خسارة الوزن بسبب خصائصها الفريدة


تشير السيدة ريم (36 عاماً) إلى أن تجربتها مع الشيلاجيت كانت من أفضل التجارب؛ لأنها تعدّ مادة طبيعية ساعدتها في علاج بعض الأمراض التي كانت تعاني منها.


وتقول: "حاولت بشتى الطرق إنقاص وزني، لكن الوسائل قد باءت بالفشل، حتى استخدمت مكملات الشيلاجيت؛ هذا المنتج الطبيعي ساعدني كثيراً.
عندما بدأت باستهلاك الشيلاجيت، كنت أعاني من انخفاض مستويات الطاقة والإرهاق المستمر، بالإضافة إلى مشاكل في التركيز، وبعد أسابيع قليلة من الانتظام في تناولها، لاحظت تحسّناً ملحوظاً في نشاطي البدني والذهني، وشعرت بأنني أكثر قدرة على أداء المهام اليومية، من دون الشعور بالإجهاد المعتاد، كما لاحظت تحسّناً في جودة نومي، مما زاد من شعوري بالحيوية والنشاط خلال النهار، كما لاحظت أن الشيلاجيت ساعدتني في تعزيز حالتي المزاجية، حيث أصبحت أقل توتراً، وأكثر قدرة على التعامل مع الضغوط اليومية، وبالتالي صرت قادرة على إدارة وزني بحكمة.
الشيلاجيت ساعدتني على خسارة الوزن، مع التقليل من السعرات الحرارية المتناولة يومياً، وبعض الحركة والنشاط. استطعت التخلص من دهون البطن، بالإضافة إلى ذلك؛ ساعدني حمض الفولفيك الموجود في الشيلاجيت في تحسين الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، فصار جسمي أكثر صحة".


ختمت ريم حديثها عن تجربتها، مشيرة إلى أن "تجربتي مع الشيلاجيت إيجابية إلى حدّ كبير، حيث ساعدتني على تحسين مستويات الطاقة وتعزيز مناعتي، لكن كما هو الحال مع أي مكمّل غذائي، يُفضّل استشارة اختصاصي قبل الاستخدام؛ لضمان تحقيق أقصى استفادة من دون التعرّض لأي آثار جانبية، فإذا كنتِ تبحثين عن حلّ طبيعي لتعزيز صحتكِ؛ فقد تكون الشيلاجيت خياراً مثالياً لكِ".
من المفيد التعرّف إلى تجربتي مع حبوب الفحم للقولون كانت ممتازة

* ملاحظة من "سيّدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، تجب استشارة طبيب مختص.